رغم قسوة السجون وما يحدث فيها من ظلم واضطهاد إلا أن الدعاة يخرجون منها بمنح تربوية ودعوية عظيمة.
وتتجلى أسمى معاني الأخوة والإيثار بالسجون والمعتقلات، حيث يضحي الأخ من أجل راحة أخيه ولو على حساب نفسه، وقد رأينا كثير من هذه القصص على مدار التاريخ وفي العصر الحديث.
ويروي الداعية حمزة صبري موقفا مثيرا في الأخوة والإيثار شاهده في أحد المعتقلات، نتعرف عليه في الرابط التالي..
.