أطفالنا والكورونا.. كيف نحدثهم وكيف نتعامل معهم؟


·      يحتار الكثير منا في كم ونوعية المعلومة التي يجب إخبار الأطفال بها

·      ويرى البعض أن عليهم السكون عن القضية بتفاصيلها وجوانبها

·      ويرى آخرون إخبارهم بالقليل الذي لا يثير قلقهم

 

وبين هذا وذلك، ماذا يقول خبراء التربية؟

-      يرى خبراء التربية ضرورة عدم التخفيف من قلق الأطفال.

-      لأن هذا سيربك الطفل جدا في حالة حدوث حالة أو إصابة في العائلة.

-      وهنا سيفقد ثقته بالمصدر الأساسي للمعلومة

-      ومن الممكن أن يدخل في حالة رعب لن يكون من السهل تخفيفها

-      لذا يجب أن نُفهم الأطفال أننا نعمل ما بوسعنا حتى لا يصاب أحد من العائلة

-      وفي حال حدث فإن الكوادر الطبية توصل الليل بالنهار لخدمتنا

-      جزء من تخفيف التوتر هو ربط الأطفال بالله، وأن الله لا يريد بالبشرية شرًا

-      وغرس معنى أن هذا ابتلاء لنتقرب منه سبحانه حيث بيده الأمر كله

 

التواصل الاجتماعي في زمن الكورونا

-      يرى خبراء التربية أن التواصل العائلي أساسي للطفل

-      وهو جزء لا يمكن التنازل عنه في تكوين ذواتهم في الأزمات وغيرها

-      وفى الأزمة الحالية سيكون من الملائم جدًا أن يتحدث الطفل مع عائلة الأب والأم، ومع أصدقائه عبر الإنترنت.

 

المراهقين والكورونا

-      أغلب المعلومات تقول إن نسبة إصابة المراهقين قليلة، ما أدى إلى استهتارهم، لهذا يجب إطلاعهم:

-      على حالات عانت بأعمارهم.

-      وأنهم يشكلون خطرا على أهلهم، وقد يتسببون بموتهم.

 

.

اقراءة المزيد من مواضيع

متعلقة بالقسم