قراءة القصص للأطفال
- يفيد أسلوب القصة في تربية الكبار والصغار
- وهو مع الصغار أشد تأثيرا
- وينصح باتباعه مع الذين يتحسسون من النصح المباشر
- حيث يتعايش الطفل مع الأحداث والشخصيات فيعيشها؛ فتغرس في نفسه القيم المستهدفة
كيف نستخدم القصة في التربية بشكل صحيح؟
- ينبغي أن تقدم القصة بأسلوب مؤثر
- وأن يراعى فيها النبر والتنغيم (الصوت حسب المعنى والمواقف)
- وأن تعبر حركات الجسم وإشاراته عن المعاني بشكل مؤثر
- ويفضل الإفادة من الوسائل التكنولوجية
القصة في البيت
- على الآباء اختيار القصص المناسبة لأبنائهم
- الإبداع في تقديم القصة أمر في غاية الأهمية
- ويحسن التنويع في وسائل تقديم القصة
- فهناك القصة المسموعة
- وهناك القصة المسموعة المرئية
- وهناك القصة المصورة
- وهناك القصة المصورة التي تصاحب صورها تعليقات جمل قصيرة
- وهناك القصة المقروءة
- كما يجب استثمار الجد والجدة في ذلك
- ومن المهم تزويد مكتبة البيت بالقصص المناسبة
القصة في المدرسة
- من الضروري جدا الاهتمام بمكتبتي الفصل والمدرسة
- وتزويدهما بالقصص المتضمنة قيما إسلامية
- والمناسبة لأعمار التلاميذ ومستوياتهم
- والملبية لاهتماماتهم وميولهم المختلفة
- كما ينبغي الاهتمام بتطوير أداء المعلم في تقديم القصة
- وتشجيع التلاميذ على الاهتمام بالقصة: قراءة، واستماعا، وإلقاء، وتأليفا
- ويحسن بالمدرسة أن تكون «جماعة القصة» مهمتها الارتقاء بمجال القصة
.
صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ