ما إن هدأ الجدل في المنطقة العربية حول لعبة الحوت الأزرق، بعد ما خلفه من حالات انتحار بين عدد من الأطفال والمراهقين، كان أكثرها إثارة للجدل ما كان من انتحار نجل شخصية سياسية معروفة في مصر، حتى قدم إلينا وافد جديد فها هي لعبة جديدة وضحايا جدد وضجة جديدة وجدل جديد.. لكن هذه المرة بمسمى، إنها لعبة البوبجي!