أخلاق الرسول عليه الصلاة السلام

• كانت عظمة أخلاقه ملهمة لمن حوله، حتى أصبحت نبراسًا للعالم.
• لُقب بالصادق الأمين قبل نزول الوحى، لِما تمتع به من صدقٍ وأمانةٍ منذ نعومة أظفاره.
• كانوا يُحكّمونه في نزاعاتهم، ويستودعونه أماناتهم ويحفظها لهم.
• كان الرّسول أسوةً وقدوةَ في الصدق، ولم يُحكى أنّه غدر أو أخلّ الأمانة بأحد.

مع أهل بيته

• قال صلى الله عليه وسلم: «خيركم خيركم لأهله وأنا خيركم لأهلي».
• كان كريم الخلق حسن المعاشرة لأهل بيته.
• ودود، ولطيف، ورحيمٌ بهم.
• كان يمازح زوجاته ويلاطفهن.
• كان يحترم زوجاته ويعدل بينهنّ ويتحمل غيرة بعضهن.
• ويقدرهنّ ويبرهن في حياتهن وحتى بعد وفاتهن؛ حتى استمر يصل صديقات السيدة خديجة بعد مماتها برًا بها.
• كان يحترم بناته ويداعب أطفاله وأحفاده.
• كان يقضي حاجته بنفسه فيخيط ثوبه ويُصلح نعله.

مع الأطفال والخدم

• كان صلى الله عليه وسلم عندما يمر بالأطفال يلقي السلام عليهم ويلاعبهم.
• إذا سمع بكاء طفل أثناء الصلاة أسرع حتى لا يشق على أمه.
• كان يحمل حفيده وهو يصلّي وإذا سجد وضعه.
• أخلاقه مع الخدم كانت تُجسد معاني الرقة واللّطف والتواضع.
• لم يضرب خادما قط، ولم يصرخ بخادم قط.