- هل حدث لكم مرة أن فقدتم صبركم؟ بكل تأكيد نعم، لا أحد مثالي!
- بعض المواقف تدفعنا إلى فقدان أعصابنا وهذا طبيعي جدًا
- الأطفال يكونون عادة صاخبين، مشتتين وحتى وقحين أحيانًا!
- لكن كيف نحافظ على أعصابنا في مواقف تجعلنا على وشك أن ننفجر؟
- نصيحتنا: لا تصرخوا أو تستشيطوا غضبًا أو تصبحوا عدوانيين عندما يصدمكم أولادكم
- لأن كل هذه التصرفات لها عواقب خطيرة عليهم
مشاكل يسببها الصراخ
- التأثير العاطفي للصراخ يعادل العقاب الجسدي
- الشجارات والصراخ والإهانات التي يتلقاها الأولاد لها عواقب نفسية وخيمة
- وتؤدي إلى الكآبة أو تؤدي إلى مشاكل سلوكية مثل هوس السرقة
- بالإضافة إلى أنه ليس من السهل علاجهم عندما يكبرون
- والصراخ على الولد لا يفعل شيئًا إلا إذلاله
- سيفقد كل ثقته بنفسه وسيشعر أنه لا ينفع بشيء
حلول عملية
- كل الأولاد يمرون بمراحل يصعب التحكم فيها نوعًا ما، وهذا شيء طبيعي
- حتى أكثر الأشخاص صبرًا في العالم يمكن أن يفقدوا صبرهم في النهاية
- في بعض الحالات، على الأهل أن يراجعوا أنفسهم حتى يروا إذا كانوا هم المسؤولين عن موقف ولدهم
- في أغلب الأحيان يكون هذا هو السبب. الأولاد لديهم غالبًا القليل جدًا من حرية التصرف
- ولا تنسوا أن أولادنا يقلدوننا خذوا وقتًا لتحليل أفعالكم وتصرفاتكم
- الولد بحاجة لنظام ولأن نرشده ونربيه بحزم، ولكن بدون صراخ وبدون ضرب
.