مناسبات
رمضان
الحج
الهجرة
الأعياد
المولد النبوي
استشارات
اطلب استشارة
استشارات أسرية
استشارات تربوية
المستشارين
المكتبة
مكتبة كتب PDF
مكتبة المرئيات
مكتبة الصوتيات
المربي
أعلام التربية
المربي
الأسرة
المرأة المسلمة
أولادنا
البيت المسلم
استشارات اسرية
بحوث ومقالات
بحوث ودراسات
ترجمات
مقالات
مناسبات
المنهاج
خريطة المنهاج
حول المنهاج
المزيد
مشروع تحصين
من نحن
اتصل بنا
×
البحث
الرئيسية
كيف تكسب ابنك خلق الحياء؟
الخميس 02 يوليو 2020
مقالات
دقيقتان
ذكر الله تعالى كلمة الحياء بصيغ مختلفة في القرآن.
ولكن لم يذكر كلمة واحدة عن الخجل.
وفي السنة وردت أحاديث كثيرة تتحدث عن الحياء كفضيلة لا بد من تخلق المسلم بها.
فالحياء هو التزام مناهج الفضيلة وآداب الإسلام ويبعث على اجتناب القبح.
أما الخجل هو اضطراب نفسي يتمثل بانطواء الطفل على ذاته وتجنب مواجهة الآخرين.
والحياء صفة مطلوبة في الإنسان الذي يعيش في المجتمع الحديث فمن تمثل الحياء في سلوكه فقد فاز.
تربية الأطفال على الحياء وليس على الخجل
طفلك كنز دفين خبّئ فيه كل سلوك ثمين ثم انتظر أن يعم خيره.
فالطفل مجموعة من القدرات والاستعدادات والميول تتفتح بعاملي التوجيه والتربية.
وقد جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم بين نوعي الحياء: المكتسب والغريزي.
فكان في الغريزي أشد حياء من العذراء في خدرها.
وكان في الحياء المكتسب في الذروة العليا.
وكان الصحابة الكرام يعزّزون في نفوس أبنائهم خلق الحياء، وليس الخجل.
فنحن جميعا نولد على الفطرة والتي تحتاج إلى مجهود لترسيخ الأخلاق القويمة.
ليس هناك خلق لا يمكنك اكتسابه فإذا لم تكن حييا فيمكنك أن تكون صاحب حياء بالتدريب أيضا
.
وأكبر دليل على ذلك أن الصحابة اختلف حالهم بعد أن أسلموا وارتبطوا بهذا الدين وتخلقوا بأخلاقه
.
.
0
معجب
قراءة المزيد من مواضيع
متعلقة بالقسم
الآثار التربوية العملية لطلاب الإخون في المجتمع وأهم رموزهم.
منهج الإسلام في تربية الانفعالات.
«إعداد مرشد تربوي ومدرب في قضايا التربية والطفولة» دورة تربوية بتركيا.
الشيخ محمد الخضر حسين ومواقف تربوية لعالم لا يخاف إلا الله.