كيف نستثمر رمضان في تربية أبنائنا؟.
- أطفالنا هم الأجيال القادمة التي ستتحمل الأمانة
- ويجب أن نوليهم اهتمامنا بالتربية الدينية وإعطاء المثل الأعلى والقدوة الحسنة
- ويعد شهر رمضان فرصة عظيمة ومناسبة فريدة
- نستطيع من خلالها تعويد أبنائنا على أداء الفرائض والعبادات
- والالتزام بتعاليم الإسلام عامة
- والتحلي بحسن الخلق، واحترام الوقت والالتزام بالنظام.
- فشهر رمضان مدرسة تربوية زاخرة بالدروس المكثفة التي تصيغ الشخصية.
خطوات عملية
- الحديث أمام الطفل عن معاني شهر رمضان وثواب صيامه إيمانًا واحتسابًا لله تعالى.
- إظهار استعدادنا لاستقبال الشهر الكريم لإثارة الفضول في نفسه ودفعه لمعرفة المزيد.
- تعويد الطفل تدريجيًا على الصيام يجعله سهلًا ومعتادًا ومحببًا لديه
- علينا أن نشجعه مع مراقبة ما قد يبدو من علامات الإعياء عليه
- مشاركة الطفل أهله إفطارهم وإن أمكن أيضًا سحورهم
- تكريمه إذا صام يومه أو بعضه بإعداد الأطعمة التي يحبها لشحذ لهمته ودعم صبره
- الاستفادة من شعوره بألم الجوع لتذكيره بحال الفقراء والمساكين
- تربية الطفل وإشراكه في إخراج الصدقات
.