فى ظل تلك الظروف التي نمر بها هذه الأيام، ما أحوجنا كمسلمين إلى اتباع سنة النبي صلى الله عليه وسلم، والاتجاه إلى الله بصلاة ركعتي حاجة، فكم نحن حوجى إلى الله دائما، فلنصلها إما لدفع بلاء أو لطلب صلاح الأبناء وهدايتهم، أو رجاء في صلاح المجتمع وهدايته.