- الغضب ظاهرة نفسية واجتماعية.
- يعتبر أحد مظاهر السلوك الخطيرة؛ حيث تؤدي إلى نهايات قد تكون غير محمودة.
- تعاليم الإسلام تدعو إلى الاحتمال والعفو عند المقدرة، والصبر على الشدائد، وكظم الغيظ.
- لذا لا بد من توطين النفس على الحلم وكظم الغيظ بالمجاهدة.
- لا يستحب الغضب إلا إذا انتُهكت حرمات الله سبحانه وتعالى، أو عُطّل حكم من أحكامه.
علاج الغضب من منظور التربية الإسلامية
- التربية على ضرورة ضبط النفس في حال الغضب.
- تطبيق التوجيه الإسلامي الذي يحث على التأني والرفق؛ لأنهما يدحضان قوة الغضب واندفاعه.
- التزام الصمت لحظة الغضب؛ فالإنسان غالبا ما يندم بعد ذلك على ما قاله.
- الاهتمام بالتوجيهات الإسلامية التي تدعونا إلى الصبر والصمود أمام المشكلات.
- اللجوء إلى الوضوء، والصلاة، وذكر الله، وتغيير الحال في وقت الغضب.
- الاهتمام بتطبيق التوجيه الإسلامي الداعي إلى الصفح والعفو.
والآن عزيزي القارئ وبعد كل ما سبق.. هل سيكون بإمكاننا مقاومة الغضب بهذا الشكل الذي يدعونا إليه الإسلام؟
.