أهمية التربية الإيمانية للشباب
- تؤثر في شخصية الشباب فتجعله ميالًا للخير، متحليًا بالصفات الحميدة.
- تحافظ على فطرة التوحيد والإيمان بالله.
- تعمل على تزكية النفس وتطهير القلب.
- تقوم ببناء سلوك الفرد على المثل العليا والقيم الفاضلة.
- تقاوم تأثير طغيان الاتجاهات المادية والإلحادية.
- تحقق للشباب الأمن النفسي والوقاية من الأمراض النفسية.
مداخل الفكر الإلحادي
- محاربة العقيدة الإسلامية.
- العمل على إفساد المرأة المسلمة.
- إشاعة الفواحش.
- ترويج المسكرات والمخدرات.
- توهين الروابط الاجتماعية.
كيفية مواجهة فكر الإلحاد عند الشباب
- توجيه أنظار الشباب إلى مشاهدة الكون وآلاء الله فيه ودلائل قدرته.
- ربط الشباب بالعبادات، وتقوية علاقاتهم بالله تعالى.
- مخاطبة عقول المراهقين وأفكارهم، إلى جانب عواطفهم ومشاعرهم.
- التربية الإيمانية المبكرة و التوجيه إلى ممارستها مبكرًا مع بداية فترة المراهقة أو قبلها.
- توظيف قدرات المراهق في التأمل والتساؤل والتفكر حول الكون والنفس والحياة.
- تذكير الشباب بالموت والدار الآخرة وما فيها من جزاء وحساب.
- اهتمام الشباب بالقران الكريم تلاوةً وحفظًا وتدبرًا.
- غرس وترسيخ مفهوم المراقبة لله تعالى.
- ربط الشباب بسير الصالحين والتأمل في أخبارهم.
- توثيق الصلات بين العلماء والشباب عبر الندوات والمحاضرات.
.