فيديو جراف: العنف الاجتماعي وأثره على الطفل.
- تعرض الطفل للعنف ليس بالشيء العادي على الإطلاق.
- وليس بالأمر الذي يمكن أن يُنسى أو تختفي آثاره بسهولة.
- فالعنف باختلاف أنواعه يؤثر بشكل كبير على الطفل والبالغ أيضًا!
نتائج نشأة الطفل في بيئة العنف
- ضعف التركيز.
- العدوانية وفرط النشاط والتمرد.
- اضطرابات النوم.
- شعور متدني باحترام الذات.
- البرود العاطفي.
- الحذر والخوف الدائم من المستقبل.
- أعراض جسدية.
- عدم الثقة في النفس
- الشعور بالعار.
- الهروب من المدرسة.
- الابتعاد عن التواجد في المنزل بصورة مستمرة.
- الانعزال والسلوك العنيف.
- المشاركة في أفعال خطيرة وضد القانون.
- الكوابيس.
- الرغبة في الانتحار.
- الدخول في علاقة عاطفية بشكل مبكر للهروب من الضغوط في المنزل.
التناسب الكمي بين العنف وأعراضه
- المدة الزمنية التي تعرض فيها الطفل للعنف.
- عمر الطفل عند تعرضه للعنف.
- نوع العنف.
- وجود ضغوط إضافية مثل الفقر.
- المرض العقلي.
- الخلفية الثقافية للطفل.
- درجة تقدم المجتمع أو تخلفه.
- مستوى الأسرة الصحي والتعليمي والمعيشي والخدمات.
- وجود البطالة من عدمها.
علاج الظاهرة
- توعية الأسر بمعايير الرحمة التي دعا لها الإسلام برعاية الصغير.
- مقاومة العنف بكل أنواعه اللفظي والجسدي والمعنوي ضد الطفل في المدارس.
- إصدار التشريعات المنظمة لحماية الطفل من صور الاعتداء.
- إنشاء مراكز للإيواء والرعاية لضحايا العنف.
- الضغط على الدول التي تمارس العنف ضد الأطفال بمزاعم محاربة التطرف للتوقف.
- إنشاء مراكز نفسيه وتأهيلية لضحايا العنف.
- التوجه إلى عمل دراما اجتماعية وكتابات ودوريات وصحف تحذر من العنف وتنشر ثقافة الرحمة.
.