• الأصل في الأطفال الفطرة والبراءة.
• ولدى الإنسان استعداد لقبول الطباع السيئة.
• غالبًا ما يكون العنف مصدره بيئة الطفل.
• قد يكون العنف لفظيًا أو عمليًا.

دوافع العنف

• نشأة الطفل في جو أسري يسوده الصراع والفوضى، وافتقاد الحب.
• معاملة الطفل على أساس أنه راشد معزول عن المشاعر والأحاسيس.
• الغلظة والقسوة واستعمال ألفاظ تجريحية تنال من ذاتية الطفل.
• بعض المنتجات الإعلامية المعدة للأطفال لا تخلو من العنف.
• المجتمع يعمل على تكريس العنف ويرسخ ظواهره السلبية.

طرق علاجه

• وضع مخططات وبرامج تربوية وتعليمية واجتماعية وإعلامية تعالج الظاهرة.
• أن يكون البيت متفهمًا وواعيًا، ومتحليًا بالأخلاق الحميدة.
• إعداد مؤسسات تعليمية وتربوية تشتمل على كفاءات علمية وخلقية.
• الإسهام في بناء مجتمع يقوم على مكارم الأخلاق، تسود بين أفراده روح التعاون.
• ننتقي لهم قنوات فضائية هادفة بنّاءة تسهم في إرساء دعائم الأخلاق، وتهذب طباعهم.
• أن نحبب للأطفال أسباب الخير، وندفعهم لرفض كل دواعي الشر.
• ونغرس في قلوبهم حب الآخرين ورحمتهم، ما يمنعهم من الاعتداء على حقوقهم.