رياض الأطفال ودورها في بناء منظومة الأخلاق عند الطفل.
- المجتمعات المعاصرة في أشد الحاجة إلى الاهتمام بالتربية الأخلاقية.
- لا حياة كريمة لأي مجتمع بدون نظام أخلاقي متماسك.
أهمية التربية الخلقية
- تعد الوسيلة المثلى للقضاء على الجرائم والانحرافات.
- توفر نظامًا جيدًا لبناء دولة قوية منظمة يعمل موظفوها بأمانة وإخلاص.
- تساعد على تحقيق الأمن والطمأنينة والسعادة في الحياة الفردية والاجتماعية.
- من أفضل الوسائل لتزكية النفوس وتهذيب السلوكيات وتزين الأجيال بزينة الآداب.
واجبات معلمي رياض الأطفال
- معاملة الأطفال بحب واحترام، وتدعيم الأخلاق الإيجابية، وتقويم السلبية.
- وضع قواعد للسلوك وتطبيقها؛ وتوفير مناخ حر يشارك فيه الأطفال في اتخاذ القرارات.
- إعطاء الفرصة للطفل للعب الأدوار؛ ليتعود أن يضع نفسه موضع الآخرين.
- تشجيع الأطفال على حل المشكلات من منظورهم مما ينمي قدراتهم الحياتية.
- استخدام المكافآت والعقوبات المؤيدة بالتفسيرات والتوقعات العالية من أطفالها.
مجموعة القيم المراد تعليمها للأطفال
- الصدق والالتزام بالوعود.
- النظافة الشخصية، ونظافة الثياب والمكان.
- التعود على النظام الخاص والعام.
- آداب المائدة.
- آداب الدخول على الغير.
- حب الوالدين واحترامهما.
- حب الكبار واحترامهم.
- عدم إيذاء الآخرين.
- عدم الانتقاص من حقوق الآخرين.
- التعاون مع الزملاء والأصدقاء.
- تبادل المجاملة والشكر مع الآخرين.
- حب الآخرين والترحيب بهم.
- الصفح عن الآخرين.
- الشفقة على الحيوان.
- احترام الطبيعة، وعدم العبث بالنباتات والأزهار.
.