• يعانى عامة الطلاب من ضعف في اللغة العربية وبطء في استيعابها.
• نتيجة ترسبات قديمة في التكوين اللغوي لمعظم الطلاب.
• والابتعاد عن الأصول التي بُنيت عليها اللغة العربية وعلومها.

الأسباب

• تراجع احتكاك أفراد الأمة عامة والتلاميذ خاصة بالقرآن الكريم.
• القطيعة مع التراث، وتراجع الأدب، واستعمال العامية.
• الضعف في النحو بسبب الحفظ الجاف الخالي من النقاش والتحليل. 
• العزوف عن القراءة والاشتغال بوسائل الاتصال الحديثة.
• طغيان المادة الإعلامية التي تقدَّم بالعامية على تلك التي تقدَّم بالفصحى.
• ازدواجية اللغة له أثر سيئ على لغة التلميذ الذي لا يكاد يسمع الفصحى.
• المعلم الضعيف له أثر بالغ السوء في تلاميذه وينفرهم من العربية الفصيحة.

العلاج

• القرآن أعظم ما يباشره التلميذ تصفحًا وتلاوة واحتكاكًا باللغة.
• الاحتكاك بالتراث العربي الإسلامي له أثر عظيم في اتساع الللغتة وتقويتها.
• إصلاح مناهج تدريس النحو، والعمل على تحبيبه للطلاب.
• على وسائل الإعلام خدمة الدين واللغة فى البرامج المختلفة.
• إعداد المعلم وتأهيله لأنه الركيزة التي تُبنى عليها شخصية الطالب.
• انفتاح شخصية التلميذ على ما يحيط بها ومن ثم نمو روح الألفة والجرأة الأدبية.
• المطالعة والقراءة  كفيلان بملء كل فراغ ثقافي، وإطلاق اللسان للإبداع في اللغة.