- الفرح والسرور من السِّمات الفطريَّة في الإنسان.
- من مثيرات البهجة، ومحفِّزات السرور:
- الإسلام والإيمان، والصلاة والقرآن، ورمضان والعيد: {فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُوا هُوَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ}.
- النَّصر والنجاح، والزوجةِ والولد: {وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ}.
توجيهات نبوية لإظهار الفرح
- عند المقابلة واللقاء؛ قال ﷺ: «لا تحقرنَّ من المعروف شيئًا، ولو أن تلقى أخاك بوَجه طَلِق»
- مع المعاشرة والمخالطة؛ عن جابر بن سمرة قال: «جالستُ النبيَّ ﷺ أكثرَ من مائة مرة، فكان أصحابه يتناشدون الشِّعر، ويتذاكرون أشياء من أمر الجاهلية وهو ساكِت، فربَّما يتبسم معهم».
- في الأعياد والأفراح، قدم رسول الله ﷺ المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما، فقال: «إن الله أبدلكم بهما خيرًا منهما: يوم الأضحى ويوم الفطر».
- عند حصول الخير والنعمة لأحد من المسلمين.
قواعد لنشر ثقافة الفرح والمرح
- استِحضار الأهداف القيميَّة والمقاصد المعنوية من تشريع الأفراح.
- الالتزام بالضَّوابط الشرعية، والقيم الأخلاقية، والأعراف الاجتماعية.
- التشجيع والتحفيز للصِّغار والكبار على المشاركة الفاعلة، والمساهمة المثمرة.
- الحد والتقليل من التكاليف المادية والجوانب الشكلية التي تضعف طبيعة الفرحة.
- الاستمتاع بلحظات الفرح وأوقات المرح بعيدًا عن المشكلات الجانبية.
- الرفق واللِّين، والنُّصح والتوجيه، أو الاعتذار والانسحاب عند التجاوز في المباحات.
.