الدور التربوي للأسرة قبل انتشار شبكة الإنترنت
- ارتبطت مسؤولية الأعمال المنزلية بالزوجة.
- كان الزوج هو المسئول عن تلبية الاحتياجات المادية للأسرة.
- اعتماد أسلوب العقاب الجسدي كوسيلة من وسائل التنشئة.
- محدودية المراجع والمصادر التربوية للطفل.
- الانزواء الثقافي في إطار الثقافة المحلية.
- هيمنة القيم الروحية والأخلاقية على القيم المادية.
- التعرض المحدود لوسائل الإعلام والاتصال.
- قلّة الصراعات داخل الأسرة.
الدور التربوي للأسرة في ظلّ استخدام الإنترنت
- غيّرت التكنولوجيا الحديثة النظام التربوي في الأسرة بشكل ملحوظ.
- زاحمت شبكة الإنترنت الأسرة في وظيفتها التربوية.
- تراجع الدور الريادي للأب في عملية القيادة داخل الأسرة.
- تفككت العائلات إلى أسر صغيرة تقتصر على الزوج والزوجة وأولادهما.
- محدودية النسل.
- تأثير النموذج الأسري الغربي على العائلات العربية.
التحولات الأسرية في ظلّ التكنولوجيا الحديثة
- التفكك الأسري والذي هو صورة مصغرة عن تفكك اجتماعي قائم.
- حرية العلاقات الشخصية دون تقييد من الآباء ودون معرفتهم أحيانًا.
- تراجع السلطة الأبوية في العملية التربوية جعلت من العلاقة الأبوية علاقة صراع محتدم.
- تراجع دور الأسرة كمصدر للمعرفة والمعلومات لدى الطفل.
- سيطرة الطابع الذاتي على العلاقات داخل الأسرة.
.