فيديوجراف: دور الأسرة في تحقيق التربية الوجدانية للفرد

  • الأسرة هي المدرسة الأولى للتعلم الوجداني السوي.
  • لها تأثير عظيم في توجيهه وبلورة بنائه النفسي والوجداني.
  • تتعلق التربية الوجدانية بالجانب العاطفي والشعوري.

 

غرس القيم الوجدانية في وجدان الأبناء

  • ربط قيم الأسرة وأبنائها بالقرآن الكريم والسنة النبوية.
  • تعليم الطفل دينَه منذ الطفولة المبكرة.
  • غرس حب الله في قلوب الأبناء عن طريق الترغيب.
  • إشعار الطفل بالأمان والحب والجمال وربطه بالعقيدة.
  • تقديم القدوة الصالحة من الأبوين.
  • تدعيم العلاقات الودية بين أفراد الأسرة وإتاحة الفرصة للحوار والمناقشة.

 

غرس حب المشاركة في وجدان المسلم

  • يغرس الوالدان حب المشاركة في وجدان أبنائهما.
  • يعلمانه المشاركة في قرارات الأسرة؛ مثل: كيفية تنظيم رحلة جماعية عائلية.
  • رؤية الطفل لأبيه يشارك أمه في الأعمال المنزلية ينمي فيه حب المشاركة والعمل التعاوني.
  • أن يشارك الأبناء الأمَّ في الأعمال المنزلية.
  • أن يشارك الأبناء الوالدين في حل مشكلات الأسرة عبر الحوارات والجلسات النقاشية.
  • أن يشارك الأبناء في بعض الأعمال التطوعية، مثل: مشروع محو الأمية، وإغاثة المحتاجين.

 

فوائد الالتزام بغرس القيم الوجدانية

  • العودة إلى منظومة القيم الإسلامية.
  • ضبط عمليات التغيير الاجتماعي.
  • الحفاظ على ثقافة المجتمع.
  • إحداث التقدم داخل المجتمع.
  • مواجهة سلبيات القيم الوافدة.
  • المساهمة في اختيار السلوك المناسب.

 

.

اقراءة المزيد من مواضيع

متعلقة بالقسم