• رمضان ضيف عزيز، وشهر كريم، فيه تُقَال العثرات وتنهمر الرحمات.
• وتنعم الأسرة المسلمة بأجواء إيمانية وتواصل اجتماعي متميز.
• تُستَعاد فيه الكثير من القيم والسلوكيات الإيجابية والمشاعر الدافئة. 
• للقدوة دور كبير في تربية وتوجيه أبنائنا، خاصة في شهر رمضان.
• لا بد أن يلاحظ الصغير فينا التميز الخُلُقي كأحد مكاسب صومنا.

تشجيع الأبناء على الصوم

• لا يُدرِك الطفل حتى سن الخامسة ما تعنيه الفرائض الدينية.
• اجتماع الأسرة كلها على مائدة طعام واحدة في موعد محدد كل يوم.
• تعميق العلاقات الأسرية واستمتاع الأبناء بالدفء الأسري.
• توضيح ثمار الصوم في الدنيا والآخرة، بالهدايا والثناء عليهم.
• تفهيم الأطفال معنى كل عبادة، وما يدور فيها من قول وعمل.
• أن يكون الدافع إلى العبادات حب الله تعالى.

اجتماعيًا

• نظم أوقات أبنائك في رمضان؛ للموازنة بين العبادة والمذاكرة واللعب.
• إشراك الاولاد في أعمال المنزل لتنمي فيهم روح الإيجابية وتحمل المسؤولية.
• أرشد الأبناء إلى عدم بذل مجهود عنيف كي لا يُجهدون في الصيام.
• يراعى في البرنامج الرمضاني الفروق الفردية بين أفراد الأسرة.
• لفت نظرهم إلى قيمة صلة الأرحام وأثرها في البركة في الأرزاق والأعمار.
• اجعل وجبتي الإفطار والسحور للأطفال الذين لا يصومون هما الأساسيتين. 
• السهر في رمضان عادة سيئة ينبغي التخلص منها.