• التربية مستقبل الأمة ورجالاتها القادمين.
• الجيل الصالح يخضع لتربية حسنة ذات قيم وأخلاق.
• الجيل الفاسد لا يخضع للتربية أو يخضع لتربية فاسدة.
• أسرنا العربية اليوم لا تربي ولكنها ترعى.
• التربية مهمة عظيمة لغرس المبادئ والقيم والثقافات وتعديل السلوك.
• أما الرعاية فهي الاهتمام بالجوانب المادية والاحتياجات المعيشية.

مظاهر التخلف التربوي​​​​​​​

• سوء الأدب عند الصغار والمراهقين.
• الانشغال بالتوافه واللهو.
• غياب القيم والمبادئ.
• ضعف معنى العزة عند الشباب.

أسباب التخلف التربوي:

• انشغال الآباء والأمهات وتخليهم عن دورهم التربوي.
• غياب القدوة في البيت.
• وسائل الإعلام التي تنشر التحلل الخلقي.
• انتشار الطلاق.
• بُعد العلماء عن دورهم.
• إهمال الآباء والأمهات تربية أبنائهم.
• ضعف دور المعلمين والمُربِّين.
• ضعف الرادع وغياب العقوبة المعتدلة.
• ضعف اللغة العربية التي تُعتبر وعاءً للهوية.
• الانتقال من القوامة إلى التّسلط.

حلول التخلف التربوى:

• غـرس الإيمان بالله وبرسوله ﷺ.
• غرس المُثل العليا والأخلاق الكريمة.
• ضمان الصحة والسلامة الجسدية والعقلية للأفراد.
• تحقيق السعادة العائلية.
• المشاركة في الحياة الاقتصادية المنتجة.
• ممارسة الحياة الاجتماعية في جو من الحرية والمسؤولية.
• تنشيط الحياة الفكرية وتنمية حب المعرفة والبحث.
• تنمية المواهب الفنية والإبداعية وحسن التصرف في أوقات الفراغ.