فيديوجراف: تقويم أخلاق الدعاة

 

  • «أثقل ما يوضع في الميزان يوم القيامة تقوى الله وحسن الخلق».
  • ما زال أمل الأمة في علمائها ودعاتها.
  • الدعاة يعتريهم النقص كغيرهم من البشر.
  • يحتاجون دائما إلى أساليب تقويمية.

 

ميزان الإسلام في الأخلاق:

  • النبي- صلى الله عليه وسلم- المثل الأعلى في حسن الخلق.
  • في القلب أو مع الله: «اتق الله حيثما كنت».
  • مع النفس أو عند الخطأ: «وأتبع السيئة الحسنة تمحها».
  • مع الناس: «وخالق الناس بخلق حسن».
  • في اللسان: «وَقُولُوا لِلنَّاسِ حُسْنًا».
  • في الدعوة: «ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ».
  • عند الغضب: «وَالْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ».

 

مشكلات قادحة:

  • الضعف العلمي والثقافي.
  • الاهتمام بالمظهر الخارجي فقط.
  • اختلاف السلوك والأفعال عن الأقوال.
  • عدم الاهتمام بالبيت والأولاد.
  • النفاق والرياء والكذب والكبر.

 

وسائل عملية:

        - الدعاء بحسن الخلق.

        - قبول النصيحة من الغير مهما كان.

        - مصاحبة أهل الفضل والمروءة.

        - مجانبة السفهاء والظالمين.

        - مطالعة سير الأنبياء والصالحين.

        - التمرين على فعل الأخلاق الحسنة.

        - وضع خطة تخلية وتحلية للنفس.

 

 

.

اقراءة المزيد من مواضيع

متعلقة بالقسم