- يعاني العالم المعاصر من ظاهرة التمييز ومناهضة الآخرين
- والإسلام نهى عن التمييز بكافة أشكاله
- والتمييز قد يكون بحسب اللون أو الدين أو العرق
- لكن المجتمعات الإسلامية تخلت أو جهلت كثيرًا من تعاليم الإسلام
- فوقعت هي الأخرى في تلك الفعلة التي نعتها ﷺ بالجاهلية
- وآراء الأطفال تتأثر بما يعتقده الناس من حولهم، وبما يقولونه، وبما يفعلونه.
- حتى وإن كنت أبًا فاضلًا ونموذجًا للتسامح، فإن أطفالك سيتعرضون لأناس لا يحترمون الاختلاف
- فعليك الإجابة عن تساؤلات الأطفال والرد على تعليقاتهم حول المختلفين
- واستكشافك معتقدات أطفالك حتى تعرف التصورات المغلوطة التي تحتاج إلى تصحيح
ماذا يمكننا كآباء وأمهات أن نفعل من أجل مواجهة التمييز والتحيّز؟
- لابد أن نقبل السمات الشخصية لكل ابن أو ابنه وكأنها فريدة من نوعها.
- ضرورة تربية أبنائنا على اكتساب ملكة الإحساس بالآخرين.
- لابد أن نرسخ في نفوس أطفالنا أن التحيز والتمييز ليسا من العدل في شيء.
- من المهم تعليم أبنائنا احترام الاختلاف من خلال إتاحة فرصة التفاعل مع جماعات مختلفة.
- لابد أن نساعد الأطفال على إدراك ظواهر التحيز والتمييز.
- وعلينا أن ندربهم على التعامل مع مثل هذه المواقف عندما تحدث في الواقع.
- ولا بد أن نأخذ موقفا حازمًا ضد التمييز والتحيز.
.