أفلام الكرتون وخطرها على الهوية.
- تعود أفلام الكرتون إلى العقد الثالث من القرن العشرين
- بدأت برسوم بدائية
- ولم تكن للصغار فقط
- وهي الأكثر جذبا للأطفال
- إذ صار الأطفال أهم زبائنها
لماذا الخوف من أفلام الكرتون؟
- أفلام الكرتون تغلغلت في حياة الأطفال
- وحاصرت اهتماماتهم
- وصادرت الكثير من خياراتهم
- والمشكلة الأكبر تكمن في عناصر التغريب بها
- فقد صممت لغير بيئتنا.
- ومن يعايش العمل التربوي يدرك مدى خطورة الأمر
- لاسيما وأن كثيرا من النتائج السيئة لها قد ظهرت
- واشتكى الأهالي منها بصوت مرتفع
- وتعددت أوجه خطرها بين تربوي وعقائدي واجتماعي
- وأسوأ ما في ذلك كله العدوان على الهوية
كيف نواجه هذا الضرر؟
- توجيه استثمارات أهل الخير إلى هذا المجال
- تجويد المنتج الإسلامي من الكرتون بحيث يفوق المستورد
- تشجيع الإبداع في التأليف والكتابة الإسلامية والوطنية في مجال الطفولة
- عودة الدور التربوي للأسرة في التربية والتأديب والمراقبة والمتابعة
- تنويع حقول تصريف طاقات الطفل، سواء في نادي رياضي أو معمل عملي أو فني لشغل وقت الطفل
- إعادة الشراكة التربوية الحقيقية للمدرسة
- تفعيل دور المساجد في تربية الناشئة
.