وصلنا للمحطة الأهم في الشهر الأهم، وما زال ثمة فرص للفوز، فهل نكون كيِّسين فطنين ونغتنمها ونأخذها بحقها!
هنا يفوز بالغنيمة كل مشمر، هنا يفوز بالقرب مَن أكثر وأطال في سجوده ودعا، وترك الدنيا خلفه، ومَن مِن ربه اقترب!
هنا في ملف: «وليالٍ عشر»، نتعلم كيفي نقتنص الفرصة حتى نفوز ولا نكون من النادمين، اللهم رحمةً ومغفرةً وعفوًا لكلِّ من حرص أن يكون طائعًا عابدًا متبتلًا، قائمًا ساجدًا ذاكرًا صائمًا.
تقرأون في الملف: