فيديوجراف: أزمة التربية الإسلامية المعاصرة.
- مرحلة الطفولة من أهم مراحل الإنسان.
- فرضت المتغيرات المعاصرة على التربية تحديات صعبة.
- وتتمثل في التقدم العلمي الهائل، والانفجار المعرفي، والتقدم التكنولوجي.
- وأيضًا ثورة الاتصالات، والعولمة!
- صاحب ذلك اضطراب القيم واهتزازها وضعف الوازع الدين والأخلاقي وغياب الضمير في العالم الإسلامي.
- تحكم العلمانية في معظم البلاد الإسلامية ومحاربتها لكل ما له جذور إسلامية.
- مقررات الأمم المتحدة التي تستهدف القضاء على الأسرة ودورها التربوي.
التحديات المعاصرة في تربية أطفالنا
- هيمنة النموذج الغربي وإبرازه إعلاميًا بشكل جاذب.
- الابتعاد عن الأساليب الإسلامية واللجوء لأساليب ونظريات الغرب.
- الاختراق الثقافي ونشر النموذج الغربي لتغيير طريقة التفكير.
- دفع الأطفال والشباب إلى الاستخفاف بأوامر الدين الإسلامي ونواهيه.
- تدني دورة الأسرة المسلمة في تربية أطفالهم إسلاميا.
- تهميش اللغة العربية والتربية الدينية في البلاد الإسلامية .
- تراجع دور المسجد ومحاربته.
كيفية مواجهة التحديات؟
- توعية الأسرة المسلمة بدورها التربوي، سواء بكتابات أو دورات أو ندوات موجهة لها؟
- إنشاء وسائل إعلام للتربية الإسلامية، تهدف لزرع القيم الإسلامية لدى الناشئة وأخرى لتأهيل المربي.
- إنتاج أفلام رسوم متحركة إسلامية تحمل روح العصر.
- تفعيل الدور التربوي للمسجد وابتكار أساليب جاذبة للأطفال.
- الاستفادة من الخطب والدروس لتصبح معينًا للوالدين على التربية.
- إنشاء مدارس على أسس تربوية حقيقية، والبعد عن ظاهرة إسلامية الشعار وفراغ المحتوى!
عزيزي المربي.. هل ترى الطريق أمامنا سهلًا لتحقيق إسلامية المضمون والفعل التربوي، والخروج من مرحلة إسلامية الشعار فقط؟
.