أفلام العنف وتأثيراتها السلبية على الشباب


 

  • كثرت في الآونة الأخيرة أفلام العنف وأصبح لها قنوات كاملة
  • وبعد أن كانت محصورة في مشهد أو مشهدين في الفيلم أصبحت أفلاما كاملة
  • وخصصت لها قنوات كاملة تبث على مدار 24 ساعة
  • وأصبح الشباب يستمتعون بمشاهدتها!
  • وتشير الدراسات إلى ارتباط قوي بين مشاهدة تلك الأفلام وبين السلوك العدواني
  • ووجدوا أن المشاهد العنيفة تولد أشخاصا يتمتعون بسلوك إجرامي
  • ولوحظ أنها محرض قوي على الجريمة، خاصة لدى المراهقين والشباب
  • إذ يميل المراهقون إلى تقليد سلوك أبطال أفلام العنف
  • وإلى اتخاذهم نماذج تحتذى في سلوكياتهم!

 

الألعاب الإلكترونية

  • أيضا الألعاب الإلكترونية تمتلئ بألعاب العنف والقتال
  • وتنتشر بشكل كبير بين الأطفال والمراهقين
  •  وأصبح لها مقاهٍ خاصة وأماكن للتسلية!
  •  وتشير الدراسات إلى أنها أكثر خطورة من أفلام العنف
  • فهي تنمي لدى الشاب حب العنف وأساليبه مع قبوله ببساطة!
  • وأكدت دراسات أميركية أن 70% من الألعاب الإلكترونية المنتشرة اليوم تتضمن العنف!
  • ووجدت أن ألعاب الفيديو العنيفة تفقد المراهق الإحساس بألم ومعاناة الآخرين!

 

لكن ما هي الحلول المطروحة لعلاج تلك المشكلة؟

أولًا: من الضروري مقاومة الأبناء ودفعهم إلى التقليل من الألعاب العنيفة

ثانيًا: مراقبة ما يشاهده الأبناء من الأفلام والألعاب

ثالثًا: انتقاء الألعاب الإلكترونية التعليمية المشجعة على التفكير وحل المشكلات

رابعًا: تنشيط الحضور الاجتماعي للأسرة في حياة المراهقين

خامسًا: دفع الأبناء إلى ممارسة هوايات وأنشطة ورياضيات تقلل الفراغ لديهم

سادسًا: عمل جلسات سمر أسري ومسابقات وجوائز ونكات لشغل أوقات الشباب

سابعًا: أن يكون للمسجد دور تربوي فاعل ومساند لدور الأسرة في هذا الموضوع

ثامنًا: أن تقوم المدرسة والمعلمون بتوعية الشباب من مخاطر تلك الأفلام والألعاب العنيفة

 

.

اقراءة المزيد من مواضيع

متعلقة بالقسم