فيديوجراف: هدي النبي ﷺ في رعاية الأطفال وبناء شخصيتهم.
- اعتنى النّبي بالأطفال عناية فائقة.
- وصدر عنه من الأقوال والأفعال، ما يلبّي حاجات الطّفل المختلفة.
- ولم يترك لنا بابًا من أبواب الرّعاية اللازمة للأطفال إلاّ وبيّنه.
- وكلّ ذلك من أجل بناء شّخصيّة الطّفل، وحمايتها من الانحراف والاضطراب.
توجيهات نبوية لرعاية الأطفال
- عُنى النّبي بتربية الطّفل منذ أيامه الأولى، بإسماعه الأذان والإقامة، وغرس الإيمان فيه.
- وبتعليمه الصلاة والمحافظة عليها من سنّ السّابعة.
- جعل فداء أسرى يوم بدر، تعليم أبناء الصحابة الكتابة.
- كان يداعب الأطفال ويسأل عنهم ويخالطهم، ويتعامل بمبدأ الرحمة.
- اهتم بالحاجات الجسمية، وأوجب على الوالد، القيام بالنفقة على أبنائه وتغذيتهم.
أثر الرّعاية النّبويّة في بناء شخصيّة الطّفل
- حث النبي ﷺ على تكوين الأسرة واختيار الزّوجة الصالحة.
- حتى تنشأ شخصيّة الطفل صحيحة، بعيدةً عن السلوكيات المنحرفة.
- حث على غَرْسَ الأدب في نفوس الصّغار، لتقويم سلوكهم، وتصويب أفعالهم.
- حث على إشباع حاجة الطفل الغريزية؛ في جانب الحب، والعطف، والحنان.
- كان دائم السؤال عنهم، وكان يخاطب كلّ واحد منهم بما يشغله، وبما يحبّه.
- كان يستثمر أوقاتهم في الطّيب النافع من الأعمال.
.