- الشهيد نور الدين محمد سلامة بركة ٣٧ عامًا.
- ارتقى في عملية اغتيال دنيئة من وحدة صهيونية خاصة.
- حاصل على ماجستير في الفقه المقارن.
- ولديه إجازة في القراءات العشر.
- كان قائد وحدة الأنفاق.
- نائب قائد كتيبة القسام في خان يونس في قطاع غزة.
قال عنه شيخه هاني العلي:
- ما عرفته إلا من أهل الله صوامًا قوامًا.
- كثير الصمت، قليل الكلام، عظيم الفعال، كثير العمل.
- عفيف اللسان، طيب القلب.
قال عنه أقرانه:
- هادئ الطباع.
- حسن الخلق.
- لا يفوته صيام نافلة.
- وصّال للرحم.
- لم يترك صلاة الفجر في جماعة منذ أن عقل.
- كان يحب عمل الخير رغم انشغاله بالجهاد والمرابطة.
قال عنه محمد المدهون في تغريدة له:
إنه كما كان قائدًا في الجهاد؛ كان أيضًا بارزًا في العلم.
تحكي عنه أخته:
- لما جمع بين القلم والبندقية، لم يرض بأحدهما دون الآخر؛ لأنه يعلم أنهما يكملان بعضهما؟
- كان رحيمًا بأهل بيته.
- جلس معها حينما كانت مريضة وأصر على أن يرافقها.
يقول عنه أحد رفاقه:
- خبر حلقات العلم جيدًا، خاصة الفقه والتفسير، دراسةً وتدريسًا.
- كان يخطب الجُمَع ويؤم الناس في الصلاة.
- وأوراده التعبدية خطٌّ أحمر.
- رجلٌ قلبه معلق بالمساجد، تعلقًا يُدهشك، يدمن الجلوس في المسجد.
- ربما ما ترك جلسة الشروق على مدار السنة، حتى لو كان بزيه العسكري.
- بلغني أنه كان يصوم يومًا ويفطر يومًا.
.