- تواجه الأمة الإسلامية هجمة شرسة تستهدف كل مقومات نهضتها.
- كونت تلك الهجمات تحديات في المجالات الفكرية والثقافية والعقدية.
- وعملت على إزالة الهوية الإسلامية من روح الأجيال وشخصياتهم.
مسؤولية الأسرة في مواجهة التحديات
- أن يحرص الوالدان على التحدث بالفصحى في حدود معينة.
- تشجيع الأبناء على القراءة والاطلاع بالعربية.
مسؤولية المدارس والجامعات
- العناية باللغة العربية والعمل على نشرها خارج الوطن العربي.
- أن تكون اللغة العربية لغة التدريس.
- وضع خطوات عملية للتعامل مع الازدواجية اللغوية.
- العمل على إعداد معلم اللغة العربية إعدادًا شاملًا.
- توجيه المعلمين والطلاب للتكلم بالفصحى.
- إيجاد مصطلحات أصيلة تستوعب كل المصطلحات العلمية الحديثة.
- تكوين الشعور للاعتزاز باللغة العربية وبأهميتها التراثية والإسلامية.
مسؤولية المسجد
- أن يلتزم إمام المسجد وخطيبه فصاحة اللغة في خطبه ومواعظه وكلماته.
- أن يحرص رواد المسجد على أن يكونوا قدوات صالحة في سلامة اللغة.
- أن يخصص خطيب المسجد بعض خطبه للحديث عن اللغة العربية وأثرها.
- إلقاء الكلمات الوعظية والتربوية بعد الصلوات في بعض الأيام لترسيخ أهمية اللغة.
- استخدام لوحات المسجد لعرض ما يحث على الاهتمام باللغة العربية.
مسؤولية وسائل الإعلام
- أن تستمد رسالتها من التصور الإسلامي للإنسان والكون والحياة.
- الالتزام باللغة العربية تحدثًا وكتابةً في جميع ماتقدمه.
- التصدي لأساليب التحدي اللغوي، والرد على الأفكار المنحرفة.
- تقديم النماذج المضيئة من العلماء والمفكرين والأدباء.
.
