• الإرادة هي محرك السلوك الأول.
• معظم ممارسات التعبد في الإسلام هدفها بناء الإرادة.
• الصحابة تميزوا بالإرادة القوية الناتجة عن التربية النبوية.
• المحن والغزوات والمعارك كانت ميدانًا خصبًا لتربية الإرادة عند الصحابة.

أهمية الإرادة للفرد

• تمكن الفرد من النجاح.
• تساعد على مواجهة الأهواء والشهوات.
• تعمل على منع الركون للكسل والراحة.
• تصل بالفرد لتحقيق أهدافه ومواجهة الصعاب.
• تجعله أكثر الناس تفاؤلًا بالمستقبل.
• تقضي على التردد وتجعل الفرد أكثر إقدامًا وانطلاقًا.
• تمنحه الشعور بالحرية والكرامة.

أهمية الإرادة للمجتمع

• تجعل المجتمع أكثر قدرة على مواجهة الكوارث.
• تحوله إلى مجتمع نشيط منتج قادر على المنافسة.
• تجعل منه مجتمعًا محفزًا على الإبداع والابتكار.
• المجتمعات قوية الإرادة هي أكثر المجتمعات توليدًا للقادة العظماء.

كيفية بناء الإرادة عند الأبناء

• التوازن في حماية الوالدين للأبناء.
• تركهم يواجهون مشكلاتهم بمفردهم ما أمكن.
• توجيههم إلى حفظ القرآن.
• دفعهم إلى ممارسة الرياضة والتميز في إحداها.
• حثهم على الاشتراك في المسابقات الثقافية أو الرياضية.
• زيادة المهام المطلوبة منهم كلما تطوروا عمريًا.
• إطلاعهم على تجارب ناجحة لذوي الإرادات القوية.
• بث الأمل فيهم دومًا، ومطالبتهم بالنهوض ومواصلة السير.
• مشاركاتهم في وضع خطط لحياتهم وحثهم على تحقيقها.